مومو عضو جديد
عدد الرسائل : 70 العمر : 29 الموقع : sousou55@hotmail.fr موطنك العربي : هوايتك : الغناء و الرقص و كتابة الشعر والخواطر............................ تاريخ التسجيل : 24/11/2009
| موضوع: The Hurt Locker : war is drug الثلاثاء ديسمبر 22, 2009 12:16 pm | |
| <table style="TABLE-LAYOUT: fixed"><tr><td id=cell_20879077><table dir=rtl border=0 cellSpacing=1 cellPadding=4 width="100%"><tr><td bgColor=#ddffdd vAlign=top width="100%" colSpan=3><table style="TABLE-LAYOUT: fixed"><tr><td id=cell_20879077> اسم الفيلم :The Hurt Lockerتاريخ الإصدار : 2008الكاتب :Mark Boal الإخراج : Kathryn Bigelow الجوائز : تم ترشيحه لثلاث جوائز Golden Globes لافضل اخراج و افضل فيلم و افضل سيناريو تصدر هولييود في الفترة التي تلي كل حرب تخوضها الولايات المتحدة الامريكية مجموعة من الافلام التي تغطي احداثها .بعد صدور العديد من الافلام التي تحاول ان تقدم صورة مقاربة لما حصل و يحصل حتى الان في العراق فشاهدنا فيلم معركة حديثة الذي صور الوحشية التي يتعامل بها الجنود الامريكان مع الشعب العراقي و حرصت الى اظهار التفوق العسكري الامريكي على الاطراف المناوئة لها كما شاهدنا فيلم كيان الاكاذيب الذي تناول في احد جوانبه الحرب الاستخباراتية في العراق هذه النمطية التي حرصت هولييود على تقديمها كونت لدينا انطباع سيء عنها كيف نستمتع بمشاهدة فيلم يظهر الجنود الامريكان كما عودتنا هولييود ابطالاً لا يهزمون مهما تعقدت المهمة ما منح هذا الفيلم مصداقية اكبر هو كون كاتبها صحفي يعمل لصالح صحيفة نيويورك تايمز حرص على تدوين مشاهداته اليومية في العراق لم يتطرق الى اطراف الصراع بل تناول الجانب الانساني من الحرب الدائرة انذاك المشاهد الأولى تصور لنا التقنيات التي يعتمد عليها القوات الامريكية للتخلص من الالغام المزروعة على الطرق و مقتل احد افضل تقنيي نزع الالغام بعملية تفجير ثم وصول الرقيب جيمس بديلاً له لتبدأ سلسلة المهمات التي ينفذها الرقيب James و الفريق المرافق له من عملية نزع الغام في منطقة مأهولة بالسكان الى ابطال مفعول كمية ضخمة من المتفجرات موضوعة في سيارة و اشتباك مع قوات مناوئة لهم في الصحراء لا يركز الفيلم على الاشتباكات او المهمات المعقدة التي تواجه هذه المجموعة انما تركز على التغييرات النفسية التي تطرأ على الجنود الخوف من الموت في اي لحظة يقض مضجع الميكانيكي ,, عدم تنفيذ James لاوامر Sanborn كادت ان تدفعه الاخير الى تفجيره اثناء تنفيذ احدى العمليات ,, ,,يقدم الفيلم نموذجاً مثالياً عن جندي (James) يكافح ليبقى وفياً لقيمه الانسانية على الرغم من كونه يخوض حرباً ضد عدو يجهل هويته ما قد يدفعه الى قتل اي شخص وهو في حالة توجس دائم من القادم نحوه او ... السؤال الذي يطرحه الفيلم : هل تعرض الجنود للمخاطر يبيح لهم ارتكاب جرائم متذرعين بالدفاع عن النفس ؟هل عليهم نسيان انهم يشتركون في الانسانية مع عامة الناس ؟ يخاطر James بحياته ليكشف سر مقتل صبي قتل لانه تعامل مع القوات الامريكية و يرفض تفجير المكان الذي وجد جثته فيها ثم يرفض التعامل مع صبي اخر تجنيباً له من المصير ذاته -يرفع الروح المعنوية لاصدقائه حتى في اكثر لحظات المهمة خطورة - يخاطر بحياته وهو يحاول انقاذ رجل مطوق بحزام ناسف - يثير سخط زملائه وهو يتصرف على هذا النحو لانهم يعتبرونهم جميعاً اعداء محتملين و يعود اخيراً الى العراق بعد ان تنتهي مدة خدمته لانه يرى انه يملك موهبة في ابطال مفعول الالغام يستطيع من خلالها انقاذ حياة الناس بغض النظر عن تنفيذه لواجب وطني فمهمته انسانية انه نموذج يسعى صناع الفيلم الى اثبات وجوده على ارض الواقع كيف لجندي يشارك في مهام قتالية ان يتمتع بقدر كبير من الانسانية ؟ لا يعمم الفيلم هذا النموذج على كل الجنود بل يقدم لنا نماذج عن تعامل الجنود مع اي شخص يقترب من الحواجز حيث يتعرض لضرب مبرح كما حدث مع James وهو عائد من رحلة بحثه عن بيكهام ! بائع ال DVD's او الصبي المقتول او عن اطلاق عقيد يعمل لشركة امنية النار على شخصين لانه سيقبض المبلغ في كلتا الحالتين رؤية الفيلم لتعامل الشعب العراقي مع القوات المحتلة مقاربة للواقع لم يتم تصويرهم كما جرت العادة مرحبين بهم و متعاونيين معهم بل تكررت مشاهد العراقيين وهم يرمقونهم بنظرات ملئها الحقد و الكراهية ابدع Jeremy Renner في اداء دور الرقيب James تجسيده للدور فاق التوقعات على الرغم من افتقار دوره للحوارات المؤثرة استطاع تقديم الدور باتقان , تجسيد احساس الشخصية ,غروره , تهوره كذلك كانت المخرجة Kathryn Bigelow نفذت المشاهد التي تضمنت اشتباكات او مطاردة بشكل مميزة, حسناً فعلت في التنويع في طرق التصوير بين التصوير السينمائي و بين التصوير بكاميرة تستعمل لتصوير الافلام الوثائقية مما جعل الفيلم مقارباً للواقع معلومات عن الفيلم 1- لم يستطع المنتجون العبور بادوات الانتاج الى القاعدة الامريكية في الكويت لذا تم نقلها الى العاصمة الاردنية عمان 2- تم استخدام ثلاث واربعة كاميرات محمولة من فئة 16mm لتصوير بعض المشاهد بنمط الافلام الوثائقية ,تم تصوير 200 ساعة من المشاهد التي تظهر و كانك تشاهد بالعين المجردة و بنسبة 100:1 (بنسبة اعلى من الفيلم الملحمي الشهير للمخرج Francis Ford Coppola ,,Apocalypse Now
3-قام الجيش الاردني بتامين حماية الفيلم حيث ركزوا على مخارج اماكن التصوير و الفنادق التي شهدت تواجد طاقم العمل
4- الاسبوع الاول من التصوير صادف موجة من الحرارة العالية (فصل الصيف في الاردن ) مما ادى الى اصابة المصور Barry Ackroyd بضربة شمس
5- الممثل Jeremy Renner تعثر و سقط من السلالم بينما كان يحمل طفلاً عراقياً في موقع التصوير مما استلزم ايقاف التصوير لعدة ايام منتظرين شفاء كاحله
6- انقلبت حافلة تعود لمنتجي الفيلم و هي ممتلئة بمجموعة من المهاجرين العراقيين حيث كان من المزمع استخدامهم ك كومبارس في الفيلم الحادث وقع و الحافلة تتوجه الى موقع التصوير لم تسجل اصابات خطيرة بعضهم تعرض لبعض الكدمات بينما اشتكى احدهم من كسر في انفه
7-خضع عدد من اعضاء فريق العمل الى الاستجواب او الى تفتيش للامتعة من قبل مسؤلي المطارات الامريكية عند ذهابهم للاردن و اثناء عودتهم كما تم ايقاف احد اعضاء فريق العمل عند عودته الى لوس انجليس
8-تم تصوير جزء من مشاهد العمل اثناء شهر رمضان مما دفع اعضاء فريق العمل ممن لا ينتمون للاسلام الى الاختباء اثناء تناول طعامهم في الخيم و الفنادق خاصة ان نوافذها مغطاة (احتراماً لهم و التزاماً بالقانون الاردني ) الاكل و السرب و التدخين في نهار الصيام ممنوع في معظم بلدان الشرق الاوسط بمن فيهم الاردن و عقوبتها السجن لفترة معينة
9- كان من المقرر ان يتم توزيع ادوار الفيلم على كل من Colin Farrell وWillem Dafoe و Charlize Theron
10- الاغاني الثلاثة التي تواجدت في الفيلم هي ل Ministry Fear (Is A Big Business), Palestina, Phyber Pass من الالبوم التاسع الذي انتقد الحرب في العراق و الرئيس السابق جورج بوش
11- قال James Cameron عن هذا العمل الذي تقوم زوجته السابقة باخراجه (Kathryn Bigelow) "اظن ان هذا الفيلم يقترب من كونه فيلم Platoon بالنسبة لحرب العراق ) بانتظار ارائكم في الفيلم تقبلوا تحياتي
</TD></TR></TABLE></TD></TR> <tr><td bgColor=#dddddd vAlign=top>دانيال رادكليف </SPAN></TD> <td bgColor=#dddddd vAlign=top width="100%" colSpan=3><table cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%"><tr><td class=posticon bgColor=red><table cellSpacing=2 width="100%"><tr><td class=posticon>17:10 - 12/16</TD> <td class=posticon></TD> <td class=posticon></TD></TR></TABLE></TD></TR></TABLE></TD></TR></TABLE>
اسم الفيلم :The Hurt Locker تاريخ الإصدار : 2008 الكاتب :Mark Boal
الإخراج :
Kathryn Bigelow الجوائز : تم ترشيحه لثلاث جوائز Golden Globes لافضل اخراج و افضل فيلم و افضل سيناريو تصدر هولييود في الفترة التي تلي كل حرب تخوضها الولايات المتحدة الامريكية مجموعة من الافلام التي تغطي احداثها .بعد صدور العديد من الافلام التي تحاول ان تقدم صورة مقاربة لما حصل و يحصل حتى الان في العراق فشاهدنا فيلم معركة حديثة الذي صور الوحشية التي يتعامل بها الجنود الامريكان مع الشعب العراقي و حرصت الى اظهار التفوق العسكري الامريكي على الاطراف المناوئة لها كما شاهدنا فيلم كيان الاكاذيب الذي تناول في احد جوانبه الحرب الاستخباراتية في العراق هذه النمطية التي حرصت هولييود على تقديمها كونت لدينا انطباع سيء عنها كيف نستمتع بمشاهدة فيلم يظهر الجنود الامريكان كما عودتنا هولييود ابطالاً لا يهزمون مهما تعقدت المهمة ما منح هذا الفيلم مصداقية اكبر هو كون كاتبها صحفي يعمل لصالح صحيفة نيويورك تايمز حرص على تدوين مشاهداته اليومية في العراق لم يتطرق الى اطراف الصراع بل تناول الجانب الانساني من الحرب الدائرة انذاك المشاهد الأولى تصور لنا التقنيات التي يعتمد عليها القوات الامريكية للتخلص من الالغام المزروعة على الطرق و مقتل احد افضل تقنيي نزع الالغام بعملية تفجير ثم وصول الرقيب جيمس بديلاً له لتبدأ سلسلة المهمات التي ينفذها الرقيب James و الفريق المرافق له من عملية نزع الغام في منطقة مأهولة بالسكان الى ابطال مفعول كمية ضخمة من المتفجرات موضوعة في سيارة و اشتباك مع قوات مناوئة لهم في الصحراء لا يركز الفيلم على الاشتباكات او المهمات المعقدة التي تواجه هذه المجموعة انما تركز على التغييرات النفسية التي تطرأ على الجنود الخوف من الموت في اي لحظة يقض مضجع الميكانيكي ,, عدم تنفيذ James لاوامر Sanborn كادت ان تدفعه الاخير الى تفجيره اثناء تنفيذ احدى العمليات ,, ,,يقدم الفيلم نموذجاً مثالياً عن جندي (James) يكافح ليبقى وفياً لقيمه الانسانية على الرغم من كونه يخوض حرباً ضد عدو يجهل هويته ما قد يدفعه الى قتل اي شخص وهو في حالة توجس دائم من القادم نحوه او ... السؤال الذي يطرحه الفيلم : هل تعرض الجنود للمخاطر يبيح لهم ارتكاب جرائم متذرعين بالدفاع عن النفس ؟هل عليهم نسيان انهم يشتركون في الانسانية مع عامة الناس ؟ يخاطر James بحياته ليكشف سر مقتل صبي قتل لانه تعامل مع القوات الامريكية و يرفض تفجير المكان الذي وجد جثته فيها ثم يرفض التعامل مع صبي اخر تجنيباً له من المصير ذاته -يرفع الروح المعنوية لاصدقائه حتى في اكثر لحظات المهمة خطورة - يخاطر بحياته وهو يحاول انقاذ رجل مطوق بحزام ناسف - يثير سخط زملائه وهو يتصرف على هذا النحو لانهم يعتبرونهم جميعاً اعداء محتملين و يعود اخيراً الى العراق بعد ان تنتهي مدة خدمته لانه يرى انه يملك موهبة في ابطال مفعول الالغام يستطيع من خلالها انقاذ حياة الناس بغض النظر عن تنفيذه لواجب وطني فمهمته انسانية انه نموذج يسعى صناع الفيلم الى اثبات وجوده على ارض الواقع كيف لجندي يشارك في مهام قتالية ان يتمتع بقدر كبير من الانسانية ؟ لا يعمم الفيلم هذا النموذج على كل الجنود بل يقدم لنا نماذج عن تعامل الجنود مع اي شخص يقترب من الحواجز حيث يتعرض لضرب مبرح كما حدث مع James وهو عائد من رحلة بحثه عن بيكهام ! بائع ال DVD's او الصبي المقتول او عن اطلاق عقيد يعمل لشركة امنية النار على شخصين لانه سيقبض المبلغ في كلتا الحالتين رؤية الفيلم لتعامل الشعب العراقي مع القوات المحتلة مقاربة للواقع لم يتم تصويرهم كما جرت العادة مرحبين بهم و متعاونيين معهم بل تكررت مشاهد العراقيين وهم يرمقونهم بنظرات ملئها الحقد و الكراهية
ابدع Jeremy Renner في اداء دور الرقيب James تجسيده للدور فاق التوقعات على الرغم من افتقار دوره للحوارات المؤثرة استطاع تقديم الدور باتقان , تجسيد احساس الشخصية ,غروره , تهوره كذلك كانت المخرجة Kathryn Bigelow نفذت المشاهد التي تضمنت اشتباكات او مطاردة بشكل مميزة, حسناً فعلت في التنويع في طرق التصوير بين التصوير السينمائي و بين التصوير بكاميرة تستعمل لتصوير الافلام الوثائقية مما جعل الفيلم مقارباً للواقع
معلومات عن الفيلم
1- لم يستطع المنتجون العبور بادوات الانتاج الى القاعدة الامريكية في الكويت لذا تم نقلها الى العاصمة الاردنية عمان 2- تم استخدام ثلاث واربعة كاميرات محمولة من فئة 16mm لتصوير بعض المشاهد بنمط الافلام الوثائقية ,تم تصوير 200 ساعة من المشاهد التي تظهر و كانك تشاهد بالعين المجردة و بنسبة 100:1 (بنسبة اعلى من الفيلم الملحمي الشهير للمخرج Francis Ford Coppola ,,Apocalypse Now
3-قام الجيش الاردني بتامين حماية الفيلم حيث ركزوا على مخارج اماكن التصوير و الفنادق التي شهدت تواجد طاقم العمل
4- الاسبوع الاول من التصوير صادف موجة من الحرارة العالية (فصل الصيف في الاردن ) مما ادى الى اصابة المصور Barry Ackroyd بضربة شمس
5- الممثل Jeremy Renner تعثر و سقط من السلالم بينما كان يحمل طفلاً عراقياً في موقع التصوير مما استلزم ايقاف التصوير لعدة ايام منتظرين شفاء كاحله
6- انقلبت حافلة تعود لمنتجي الفيلم و هي ممتلئة بمجموعة من المهاجرين العراقيين حيث كان من المزمع استخدامهم ك كومبارس في الفيلم الحادث وقع و الحافلة تتوجه الى موقع التصوير لم تسجل اصابات خطيرة بعضهم تعرض لبعض الكدمات بينما اشتكى احدهم من كسر في انفه
7-خضع عدد من اعضاء فريق العمل الى الاستجواب او الى تفتيش للامتعة من قبل مسؤلي المطارات الامريكية عند ذهابهم للاردن و اثناء عودتهم كما تم ايقاف احد اعضاء فريق العمل عند عودته الى لوس انجليس
8-تم تصوير جزء من مشاهد العمل اثناء شهر رمضان مما دفع اعضاء فريق العمل ممن لا ينتمون للاسلام الى الاختباء اثناء تناول طعامهم في الخيم و الفنادق خاصة ان نوافذها مغطاة (احتراماً لهم و التزاماً بالقانون الاردني ) الاكل و السرب و التدخين في نهار الصيام ممنوع في معظم بلدان الشرق الاوسط بمن فيهم الاردن و عقوبتها السجن لفترة معينة
9- كان من المقرر ان يتم توزيع ادوار الفيلم على كل من Colin Farrell وWillem Dafoe و Charlize Theron
10- الاغاني الثلاثة التي تواجدت في الفيلم هي ل Ministry Fear (Is A Big Business), Palestina, Phyber Pass من الالبوم التاسع الذي انتقد الحرب في العراق و الرئيس السابق جورج بوش
11- قال James Cameron عن هذا العمل الذي تقوم زوجته السابقة باخراجه (Kathryn Bigelow) "اظن ان هذا الفيلم يقترب من كونه فيلم Platoon بالنسبة لحرب العراق ) بانتظار ارائكم في الفيلم تقبلوا تحياتي
</TD></TR></TABLE> | دانيال رادكليف </SPAN> |
| |
|
talbi عضو مبتدئ
عدد الرسائل : 2 العمر : 38 موطنك العربي : هوايتك : poka تاريخ التسجيل : 19/03/2011
| موضوع: رد: The Hurt Locker : war is drug السبت مارس 19, 2011 1:19 am | |
| | |
|